walid: walid: walid: walid: walid: walid: walid: walid: walid: walid: walid:

الأحد، 27 نوفمبر 2011

تمهل قبل ان تلجأ للادوية

 تمهل قبل ان تلجأ للادوية



وصفات طبيعية لتخفيف الصداع وسوء الهضم

قبل التهافت على مسكنات الألم .
لماذا لا تجرب هذه الوصفات الطبيعية ؟

لعلاج الصداع ::

- اللبن : كوب منه سيوقف حموضة المعدة وسيساعد بفضل خواصه البكتيرية على إعادة التوازن




الموز : سوف تساعدك هذه الثمرة على التعويض عن كمية البوتاسيوم التي فقدها جسمك من جراء تناول الكحول ، كما ستزيد من سرعة عملية التخلص من السموم .




العسل : ملعقتان منه ستساعدانك على التخلص من آثار الكحول وسترفع من معدل السكر في الدم فتشعر بمزيد من التيقظ.




الليمون أو الكريفون : كوب من هذا العصير سيمنحك دفعة من الفيتامين C ،ويعتبر الكريفون ( الغريب فروت) من العناصر الرئيسية لإزالة السموم من الكبد




زيوت primrose : تعيد كبسولات Primrose أداء الكبد إلى طبيعته وتقاوم أعراض الإجهاد . بضع كبسولات منها صباحاً تبعث فيك النشاط طوال النهار.





حبوب الأعشاب Up Time : أنزلت هذه الحبوب حديثاً إلى الأسواق في الولايات المتحدة الأميركية ،وهي تسمح بتعزيز الطاقة في غضون نصف ساعة ، كما تحتوي هذه الأعشاب على مركبات تحصن جهاز المناعة .

لعلاج تهيج المعدة::

الفجل : أظهرت الدراسات الفرنسية أن الفجل يساعد المرارة على إفراز الصفراء التي تحسن عملية الهضم وأداء الجسم عامة.






الأرز الأسمر : إنه مهدئ طبيعي يساعد على الهضم وعلى استقرار معدلات الغلوركوز والأنسولين حسب ما تؤكد أبحاث المركز الدولي في بنغلادش ،وهو يخفف أيضاً من التعب ويمنح المزيد من الطاقة والنشاط


الحبق أو الريحان : يساعد مضغ بضع ورقات من هذه النبتة على تخفيف تشنج عضلات المعدة وعسر الهضم ،وذلك بفضل خواصها المهدئة والمضادة للإنقباض .






الأناناس : يساعد تناول قطعة من الأناناس الطازج بعد وجبة الفطور على تحفيز الحيوية ، فهو يحتوي على أنزيم البروميلان المهضم والفعال في تحليل الطعام .






الصيام : بعد معاناتك من الإفراط في الطعام وسوء الهضم ، حاول الإمتناع لمدة 24 ساعة عن الأطعمة الدسمة واكتف بعصير التفاح أو الجزر أو الحامض المخفف بالماء. بعد ذلك بإمكانك تناول وجبة من الأرز الأسمر وقضم التفاح والجزر، فعصير الفواكه وخصوصاً الحامض ينقي الدم وله مفعول مضاد للحموضة . ويمتاز التفاح ،والجزر والفواكه عامة بغناها بالفيتامينات التي تحافظ على أداء الجسم .





الزنجيبل أو الجنجر: إنه فعال جداً ضد الغثيان والتقيؤ . بإمكانك أن تشربه منقوعاً أو إدخاله في الحلويات .وساعد تناول قطعة من الجذور الطازجة من الزنجبيل على إزالة الإحساس بالغثيان .





عصير الخوخ أو " البرقوق": له فعالية مذهلة في إزالة السموم من كل أنحاء الجسم ويوصى بنقع ثماني حبات من الخوخ في مقدار كوبين من الماء خلال الليل ومن ثم إزالة البذور وهرس الثمرات في الماء قبل الشرب.






أطعمة ترفع من حالتك المعنوية






يؤكد العلماء على وجود علاقة بين تناول بعض الأطعمة وإمكانية أن تستمتع بأن تكون أكثر يقظة وهدوءاً وتفاؤلاً، وبخاصة عندما تكون السماء رمادية من فوقك(شتاءً) أو في داخلك لسبب أو لآخر، ومن ثم تفقد إشراقتك الطبيعية، وتتهاوى طاقتك، وتتقلص قدراتك.

تقول الباحثة الغذائية "جودي وراتمان": " لقد وجدنا أن بعض الأطعمة تؤثر إيجابياً على إفراز بعض الكيماويات بالمخ، والتي تؤثر بدورها مباشرة على تحديد حالتنا النفسية وطاقتنا الذهنية ومن ثم آدائنا وتصرفاتنا."

ومن أهم هذه الأطعمة:

* الخبز الأسمر:

إنه أغلب المأكولات التي تحتوي على واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية العشرين المختلفة الموجودة في البروتين الحيواني والنباتي والضرورية للصحة الجيدة. ولأن هذه الأحماض الأمينية تتنافس لتوصيل رسائل إلى مخ الإنسان، فإن تناول القليل من الخبز الأسمر يساعد على توصيل رسالة الحمض الأميني الـ "تريبتوفان"، وهي تقول: "استرخ، تفاءل."فبمجرد وصول الـ "تريبتوفان" إلى المخ، فإنه يرفع من مستوى الـ "سيروتونين" المادة الكيماوية في المخ التي تلطف وترفع من الحالة المزاجية.

ويشير العلماء إلى أهمية أن يتم تناول الخبز قبل أي مواد غنية بالبروتين من اللحوم أو الجبن، مما يسمح للـ "تريبتوفان" أن يصل إلى المخ قبل أن تزاحمه الأحماض الأمينية الأخرى.



* التونة والفروج (الدجاج) والديك الحبشي (الرومي):
وهي مصدر للبروتين قليل الدهون، والغني بأحد الأحماض الأمينية المسمى "تريوسين"، والذي يرفع من مستوى المادة الكيماوية الذهنية "دوبامين" وكذلك "نوريبينيفرين"، وبالتالي يحسن من الحافز وردود الأفعال.

وتوضح الأبحاث العسكرية الأمريكية أن ألـ "تريوسين: يرفع مستوى الطاقة ويساعد الجسم على التأقلم بشكل أفضل مع الضغوط..

كما يبين بحث آخر أن الأطعمة الغنية بالبروتينات، يمكنها أن تعوض عن الإحساس بالإجهاد الذي ينتج عن تناول وجبة كثيرة النشويات.





* لحم البقر:

إن التجاهل التام للحم البقري الأحمر يمكن أن يكون ضرراً أكثر منه نفعاً. فهؤلاء الذين يتبعون نظاماً غذائياً يعتمد على إنقاص الكوليسترول، قد يتعرضون لنقص الحديد، مما يجعلهم يشعرون بالتعب والإرهاق، فالحديد يُبقي خلايا الجسم غنية بالأكسجين، وبالتالي تظل محتفظة بطاقة جيدة.
ويكفي أن تأكل قطعة صغيرة من لحم البقر كل يوم، حتى تحتفظ بحيويتك.





* الموز:

يرتبط نقص الماغنسيوم والتوتر ارتباطاً وثيقاً، حتى إن بعض الأطباء المتخصصين في الأنظمة الغذائية ينصحون هؤلاء الذين يحيون حياة قلقة بأن يضيفوا أغذية غنية بالماغنسيوم مثل الموز إلى وجباتهم.

إذا كنت تتعامل مع القلق كبرنامج يومي، فإن الأمر يكون أكثر سوءاً، حيث أن هرمونات الإجهاد التي تغمر الجسم في أوقات التوتر، تستنزف الماغنسيوم من الخلايا وتؤدي إلى انخفاض المقاومة لنزلات البرد والفيروسات والإحساس بالتعب. بينما وجد الباحثون أن الإكثار من تناول الماغنسيوم، يؤدي إلى نقص القلق وإلى نوم أفضل. أما إذا لم تكن تحب الموز فالمصادر الأخرى الغنية بالماغنسيوم هي "المكسرات" والبقول والنباتات ذات الأوراق الخضراء وحبوب القمح.






* الشوكولاته:

كثير من الفتيات والنساء يملن إلى تناول الشوكولاته، وبخاصة قبل الطمث مباشرة أو عندما يصبن بالملل والإجهاد. وهناك عدة أسباب ممكنة لهذا فبعض المتخصصين يعتقدون أن الشوكولاته مثلها مثل أي حلويات نشوية – قد يكون لها تأثير مهدئ، بينما يقترح البعض الآخر أن مادة الكافيين في الشوكولاته وما شابها، قد تعمل كمنبهات. وإن لم يمكن هذا أو ذاك فمجرد الاستمتاع بتناولها بين الحين والآخر قد يكون كل ما تحتاجه لرفع معنوياتك.




* القهوة:

يربط العلماء بين الكافيين في فنجان القهوة في الصباح، وبين القدرة على التفكير الواضح والشعور بالطاقة، ولمدة ثلاث ساعات مثلاً. وفي دراسة على خمسين شخصاً لم يحصلوا على قدر كافٍ من النوم ليلاً، نجحت كمية الكافيين القليلة في فنجان واحد من القهوة أن ترفع من مستوى تركيزهم وطاقتهم.

ويعتقد بعض العلماء أن الكافيين يسبب ارتفاعاً طفيفاً ومؤقتاً في ضغط الدم، كما يحجب الرسائل الهرمونية التي تحثنا على النوم. ولكن العلماء يحذرونك في الوقت نفسه، فأكثر من فنجان من القهوة يومياً قد يجعلك متوتراً سريع الغضب وعصبي المزاج.






* الماء:

الجفاف بكل درجاته يعتبر سبباً شائعاً للإجهاد، ولكنه عادة ما يُغفل كما تقول " إليزابيث سومر" مؤلفة كتاب "الطعام والمزاج". فعندما يجف الجسم، يقل اندفاع الدم إلى الأعضاء، ويتباطأ الجسم. فشرب القدر الكافي من المياه يومياً يحميك من الشعور بالخمول والكسل.

لا تنتظر أن تعطش حتى تشرب الماء. فالبالغ يحتاج إلى أن يتناول من 8 – 10 أكواب من الماء يومياً. ولا تعتبر المشروبات الغازية أو التي تحتوي على الكافيين كالقهوة بديلاً، لأنها قد تعمل كمدر للبول، وتزيد من الجفاف.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق